مقطع فيديو امراة تنصح الزوجات اللواتي يعانون من قضية ضرب الزوجه من خلال عرض المجلس القومى للمرأة بحجة تأديب الزوجة و هي احدي قصص ضرب الزوجة هل ضرب الزوجات حلال ام حرام ضرب الزوجة قضية تهدم المجتمع المرأة المصريه
إمر اءة تشرح اربع طرق لكي تتخلصي من اثار ضرب و عنف زوجك معك و لكن هل هذا ما نبحث عنه ام بعد العنف عنا هل ضرب المرأة شئ مباح فإذا كنت متزوجاً من إمرأة مهما كانت صفاتها و أخطأت فهل الحل يكمن في العنف و العقاب الجسدي أهذا هو اخر ما توصل اليه تفكيرك أم هو أسهل شئ عليك فتخرج عليها همك و حزنك و قلة حيلتك و تقوم بضربها حتي لو كان السبب تافه او اختلاف بسيط في الرأي يحدث في كل بيت و في كل يوم في كل شئ نفكر فيه ففي تفكيرك العادي بينك و بين نفسك تأتي إليك العديد من الافكار و تذهب في حيرة بعيدة و كبيرة يمكن ان لا تنتهي و لكنك بعد طول تفكير و صبر تبحث عن افضل الحلول و يمكن ان يكون هذا الحل ليس الافضل و لكن حالتك المزاجية و الوضع الذي انت فيه وقتها يجعل تفكيرك مشتت و وجهة نظرك مختلفة من حالة لاخري.
انت من اختارها شريكة حياتك انت من اختار هذه الانسانة ان تعيش معك و تشاركك حزنك و همك قبل فرحك و سعادتك و افضل اوقاتك ايوة عاشت معاك اوقات حلوة و اكيد عدا عليكم اوقات صعبة و تحملتم مع بعض و يمكن ان تكون انت المخطئ و انت من وضعكم في هذا الوضع.
و لكنك تفكر في ضعفها و لانها هي الطرف الاقل حيلة مع ما يقال عن المرأة هذه الايام انها اصبحت قادرة تستطيع ان تفعل كل شئ و لكن الاصح و الصحيح بما لا يدع مجالاً للشك مع العشرة و الحب الحب الحقيقي تصبح هي الطرف الاضعف و الاكثر حب و حنان فكر فيها كأنها جزء منك و الا اتركها تذهب الي مصيرها فالله احن عليها و رازقها ليس انت من ترزقها فرازك البشر و مسيرامورهم هو الله عز و جل.
![]() |
العنف بين الزوجين |
انت من اختارها شريكة حياتك انت من اختار هذه الانسانة ان تعيش معك و تشاركك حزنك و همك قبل فرحك و سعادتك و افضل اوقاتك ايوة عاشت معاك اوقات حلوة و اكيد عدا عليكم اوقات صعبة و تحملتم مع بعض و يمكن ان تكون انت المخطئ و انت من وضعكم في هذا الوضع.
و لكنك تفكر في ضعفها و لانها هي الطرف الاقل حيلة مع ما يقال عن المرأة هذه الايام انها اصبحت قادرة تستطيع ان تفعل كل شئ و لكن الاصح و الصحيح بما لا يدع مجالاً للشك مع العشرة و الحب الحب الحقيقي تصبح هي الطرف الاضعف و الاكثر حب و حنان فكر فيها كأنها جزء منك و الا اتركها تذهب الي مصيرها فالله احن عليها و رازقها ليس انت من ترزقها فرازك البشر و مسيرامورهم هو الله عز و جل.
تعليقات
إرسال تعليق